Your cart is currently empty!
ناصر اليوسف.. يرفع الفرشاة ويجفف بقايا اللوحة
الوقت – المحرر الثقافي: مثل ألوان الماء يركض الأطفال حاملين معهم ما تبقى من مخيلة، يركض الأطفال باتجاه الضوء، حيث الكراس والألوان تحتضن اليد، إنه درس الطبيعة، الدرس الذي يبدأه المعلم، النخل يسكن المخيلة والسماء تظلل طموح ولد في الرابعة عشرة من العمر، ونقوش البيوت القديمة ترسم أطرافها على عيون ذلك الولد. وفيما كان المعلم…